طعم الميّه الجاى بدراعه
مسّخ كل الكون ويراعه
خللى السُكر ساب له البيت
وإتغيّر شكل الحواديت
غرّق ثوبى ف بحره الفاير
وإترسمت ف عيونه دواير
خلانى زى خيال الغيط
مرعِب بتهابه الحشرات
رغم إن التوب المتمزّع
م الشمس وسيلُه المتميّع
خلوه واقف بردان خايف
بعد ما كتف الشيل إتعرى
رغم القول والميل والصيت