اّنّة الناى الشجى
رقة الورد البنفسج
روعة الميل البهى
والايدين مشتاقه تمسك
حلمها حد اليقين
حد تطبيق الرموش
ع البحور النعسانين
بعد ما خطوط المراود
طاب لها الجفن المهاود
وإترسم بالكحل مَرسى
للحيارى السهرانين
كانوا جوه عيونى لمعه
نوّرت ع البعد شمعه
بلسمة نايى الحزين