يا صبح لاجل النبى
زوّد لنا البلسمه
مادين اّهاتنا إيدين
وإديدنا متعشمه
تجبرها وتخاطر
وتكون يا واد شاطر
قاسم مابين طيّها
والكدب ف الظاهر
عارف يا صبح إنّها
كيف سنبلات العيش
ف البرد تفرد ضهرها
وتلمُه وقت الريش
لكنّها روح
وبتشتهى الفُسحه
خلّلى الرضا بوح
بين ضيقه والتانيه
خلّلى السنا مُتعه
م اللُطف لو تنتيش