عايزه أطلع للفراعنه
والمس إله الشمس
ألمس عيونه الدافيه ف الأساطير
واسألها ليه
إنسابتى ف العهد القديم
حَلّيتى شَعرك ع الخلايق كُلها
بعترتى ف الشعر الحرير
وبخلتى ليه
بالبوح ف عهد الأمس
عهد العيون الشرقانين
ليه تعلنى التوبه
يا شمس كَدّابه
ليه شايله نوب
شبعان من التضفير
ليه جايبه ثوب
اتشق م التصحير
ليه باعته تفريفُه الضرير
بيوزع النوب إستياء
لو كان له قلب من البصير
كان شاف بعينه القرفصه
كان مد طول المنّه ع المشاوير
كان خطوته إتفرّعت
يم الجدار والملح متنشّع
يم العوار والكتف متمزّع
يم الدوبار المرخى متقطّع
يمة عيوننا البردانين
وتزوّد الشوف عسعسه
حد امّا توصل عند بيت الداء