ندّاهه سَبيانا
دايبين ف حضْرتها
كيف سبْية الدراويش
بنعيشنا عايشنا
بنقوتها وتقوتنا
حد إنتهاء العيش
بس الغريبه إنّها
ف إيدها رسام دنيوى
عاشق خياله الفوضوى
يرسمنا سيريالى
بالزيت وألوان بوش
يوشمنا ويغالى
والعتمه ف الألوان
قافله البيبان والشيش
يرسم له صورة فهلوى
يرسم عيوننا إنمّا
بيشوفنا ما نشوفهوش