لو كان عطب
خللى الوتد
م البرد عمال يرتجف
واتشبعت منه العيدان
واتلاعبت الريح بالثمر
واتيبست عينه الحنان
كنت اشعل الضلع
اللى متعود هوان
ونآمنه ونطمنه
حد اما ترجع عفيته
ويقيم له صلب
تطلع فوقيه الفاكهه والعصافير
المشكله ف روح الوداد
وف حبل مقطوع الوريد
لاهى عارفه توصل
طرفه زاد
ولا قادره تبقى له المثل
ولا حابه بعد صيامها عيد