ماعنديش نفس للضحك
إنما باضحك ورنة كدبتى تسحر
وبتميل راسى فوق كتفى
من المُر امّا بيكركر
وبارقص رقصة المدبوح
وباقنعنى إنّها رقصه
ويخبطنى الجدار ترنيح
واطوّحنى ماهيش قصّه
لكنى بتقهر جداَ
على الصوت اللى مات مبحوح
وجواه غنوه بتفرفر
وارجع تانى و أتعكز
على جرابى المحوّش روح
كانت شبعانه م السُكر
تسقسق ضحكتى شربات
ويرجع لى الغنا والصوت
وأضحك حتى من غير نفس
على الضحك اللى مش أكتر