سلطان يجي لك وف إيدينه غطا
ويهدهدك قبل المنام
ويقول لك إحلم باللى نفسك فيه
وتصدقه
تُحضن رموشك بعضها إستعجال
وتنقى م الأحلام فرح
تنتظر
تقلق رموش الضَمه فى عيونك
تبدأ زراقة وجفن منسجمين
ويعدّى ليلك وإنت متصلّب خشب
تضرب عنيك الشمس بالقوه
تصحى وتحكى الحلم للصاحيين
فيكملوا لك حلمك البردان
من قبل ما تشد الغظا
ولحد ما ادّفيت فرح
ترفض عيونك إنها تصدق
تنزل فى كل الخلق تتحدّق
على بس واحد يشبه السُلطان
تلقى المراكب كلّها عميان
نفس الرموش المضمومين
نفس إنسجام الجفن والزُرقه
تطلع بغنوه تزفها ع الناى
يا مَكتر الشلاطين